يقوم الجيش الأمريكي بخفض حجم قوته بنحو 24 ألف جندي، أو ما يقرب من 5%، وإعادة هيكلته ليكون أكثر قدرة على خوض الحرب الكبرى القادمة، حيث تعاني الخدمة من نقص في التجنيد.
لا يوجد المزيد من البيانات.