يفنى الإنسان ويبقى الأثر، فإذا كان طيبا يعيش أمد الضهر ويتوارث من يأتي بعده خطوات ذلك التأثير، فرغم وفاته منذ سنوات عديدة إلا أن قراءته ما زالت تصدح في أذان المحبين والعاشقين له.
لا يوجد المزيد من البيانات.