تجتمع العائلة على مائدة الإفطار بينما يقضى المغترب رمضانه بشكل مختلف بعيدا عن هذه اللمة، إلا في وقت الإجازة الذى يتمكن فيه من الحضور الفعلى، وهو ما كان مأساة في السابق عندما كان المغتربون
لا يوجد المزيد من البيانات.