نشاهد اليوم لوحة البندقية للفنان جيوفانى أنطونيو كانال، ونرى مدى اهتمامه بالتفاصيل وقوة الألوان.
في مثل هذا اليوم رحل الفنان جيوفانى أنطونيو كانال عام 1758، عن عمر يناهز الـ 60 عاماً، كرس مسيرته الفنية لتصوير نوع واحد من المواضيع: المدينية نسبة إلى المدينة، وكانت لوحاته العديدة عن البندقية من أبرز الشواهد على هذا الفن.