إنه مقالي الذي لا أمل منه أبدًا، أكتبه كل عام، ولن أتوقف عن كتابته، لأنني أشعر تجاهه بالمسئولية، وأوجهه لوزارة الثقافة والمسئولين فيها: أين تذهب مشاريع منح التفرغ؟
لا يوجد المزيد من البيانات.