أقعد مع نفسك و صارحها ، هات كل اللى جواك صارح الدنيا وصالحها هتلاقى الدنيا معاك
تفتكرى يا اما هجيبلك ايه قوليلى يا اما ايه ف بالك
ايوه انا فاهمك من عنيكى <br>ومن غير كلام انا بفهمك
طفل يموت<br>على شفاه البحر<br>فى ألمٍ<br>تنفسه الكلامْ
كنت فى عمر الزهورفتاة فى الجامعة تحمل كل معانى الانطلاق والأمل ...أرتدى ملابس محتشمة كمعظم بنات مصر الغالية ...ولكن غير محجبة ولم أشعر يوما أن هناك شى غير طبيعى.
إنها الذكريات الجميلة واللحظات التاريخية فى سجلات عقولنا. إنها الفترة التى تعرفت فيها على الحياة بكل معانيها، إنها فترة الصداقة الخالصة دون رياء.