في أحد شوارع منطقة الدرب الأحمر العريقة، يجلس زهير فهمي استورجي الصدف والموبيليا، في ورشة صغيرة لا تتخطى بضعة أمتار، يمارس حرفته التي تعلمها منذ الصغر بدقة وإتقان
لا يوجد المزيد من البيانات.