تحدثنا في مقال سابق عن الأمن القومى الإعلامى وضرورة أنسنة الخطاب الإعلامى، وأنه لا تقدم ولا نهضة ولا تنمية دون أمن إعلامى حقيقى، خاصة أن المأساة الواقعة الآن هى التبعية الإعلامية لكيانات تديرها دول وقوى في ظل الانفتاح العالمى
تحدثنا فى مقال سابق عن ضرورة الاهتمام بقضية الأمن الإعلامي نظرا لأهمية حرب الكلمة والرأي العام الذى بات هو المحرك الأساسي للسياسة والاقتصاد وبناء الأمم أو هدمها،