تواصل الدعوة السلفية، محاولاتها لاختطاف الخطاب الدينى من وزارة الأوقاف، والتوسع على حسابها فى غير تخصص، بنشر دعايا لها تفيد بسيطرتها على المساجد
مع تصاعد العمليات الإرهابية، ووتيرة أعمال العنف، واستهداف الشخصيات العامة، وتزايد حالات الاغتيالات، يضع كل فصيل أو كيان سواء مؤسسة حكومية أو غير حكومية احتياطيات وتدابير لمواجهة العلميات الإجرامية.