كشفت بيانات حكومية أن الصادرات اليابانية ارتفعت لأول مرة خلال عامين في ديسمبر مدفوعة بشحنات إلى الصين.
تراجعت صادرات اليابان خلال شهر نوفمبر مقارنة بالعام السابق للشهر الرابع والعشرين على التوالى، مسجلة أطول سلسلة تراجع على الإطلاق مع استمرار تأثير جائحة فيروس كورونا.
تراجعت صادرات اليابان في سبتمبر بأبطأ وتيرة في سبعة أشهر مع ارتفاع شحنات السيارات المتجهة إلى الولايات المتحدة من مستويات بالغة التدني نجمت عن جائحة كوفيد-19.
هوت صادرات اليابان بنسبة في خانة العشرات للشهر الرابع على التوالي في يونيو، مما يعزز المؤشرات على أن أزمة فيروس كورونا انزلقت بالاقتصاد لأسوأ فترة ركود منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية.
كشفت بيانات صادرة عن الجمعية الكورية للتجارة الدولية، اليوم الأربعاء، أن قيمة الصادرات اليابانية إلى كوريا الجنوبية انكمشت في شهر مايو الماضي إلى مستوى قياسي منخفض هو الأدنى من نوعه في 11 عاما، ما يعزى إلى وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وقيود التصدير اليابانية ضد سول.
انخفضت صادرات اليابان، فى مايو بأسرع وتيرة منذ الأزمة المالية العالمية، إذ هوت شحنات السيارات المتجهة للولايات المتحدة
ارتفع الدولار على نطاق واسع أمام منافسيه اليوم الاثنين مع تعزيز المخاوف بشأن نمو الاقتصاد العالمي لجاذبية الملاذات الآمنة مقابل انحسار العملات عالية المخاطر مثل الدولار الأسترالي.
حذر مسؤول كبير بصندوق النقد الدولي ، من أن استمرار واتساع نطاق تفشي فيروس كورونا ، سيلحق ضررا باقتصاد اليابان من خلال تأثيره على السياحة وتجارة التجزئة والصادرات بين قطاعات أخرى.
تراجعت صادرات اليابان للشهر الثالث عشر على التوالي في ديسمبر متضررة بشحنات سيارات وآلات البناء والتعدين المتجهة إلى الولايات المتحدة، مما يشير إلى أن ضعف الطلب الخارجي سيظل يؤثر لمدة أطول على الأرجح في الاقتصاد المعتمد على التجارة.
تراجعت الصادرات اليابانية فى سبتمبر للمرة الأولى منذ 2016، حيث انخفضت الشحنات إلى الولايات المتحدة والصين.
وسجلت معظم الصادرات الرئيسية اليابانية إلى الولايات المتحدة أداء ضعيفا في يونيو.
ارتفعت الصادرات اليابانية لأول مرة خلال 15 شهرا فى ديسمبر، بدعم مبيعات قوية للالكترونيات وقطع غيار السيارات فى مؤشر إيجابى للاقتصاد القائم على التصدير
أعلنت وزارة المالية اليابانية، اليوم الخميس، تراجع عجز الميزان التجاري لليابان خلال يونيو الماضى بسبب ارتفاع الصادرات.
ارتفعت الصادرات اليابانية بأسرع وتيرة فى سبعة أشهر فى سبتمبر إذ زادت المبيعات إلى آسيا، لكن مؤشرات تباطؤ الاقتصاد العالمى ربما تضر بقدرة القطاع التجارى على تحفيز ثالث أكبر اقتصاد فى العالم وتبقى على الضغوط لاتخاذ مزيد من إجراءات التحفيز.
أظهرت بيانات حكومية أمس الأربعاء، أن صادرات اليابان ارتفعت بنسبة 3.9 بالمائة فى يوليو، عن مستواها قبل عام، مسجلة أول زيادة فى ثلاثة أشهر فى دلالة إيجابية إلى ان تعافى الطلب الخارجى سيدعم نمو ثالث أكبر اقتصاد فى العالم.