"ولكن عجز لسانى أن أبوح لهما بما فى صدرى وحاولت مراراً أن أخبرهما أننى لا أطيق تحمل فراقهما ولكننى لم أستطع ! فعندما رأيت المعيشة تحتد بينهما يوما بعد يوم
لا يوجد المزيد من البيانات.