قبل الانتخابات البرلمانية الماضية تتبع الجميع الشخصيات القبطية التى خاضت الانتخابات على قوائم حزب النور الذراع السياسية للدعوة السلفية، وكانت أخبارهم مادة دسمة للنقاش.
قالت سوزان سمير، المرشحة القبطية الخاسرة على قائمة حزب النور بقطاع القاهرة،أن قيادات الحزب أبلغوها بأن الدكتور يونس مخيون رئيس الحزب سيطالب بتعيين عدد من مرشحيه الأقباط.<br>
أكدت الكنيسة الكاثوليكية أنها لا تعمل في السياسة ، وكل شخص حر أن يترشح أو ينتخب من يشأ وهذا مبدأ ثابت لا يتغير، ونفت الكنيسة ترشيح أي من أفرادها أو المنتمين إليها على قوائم حزب النور.<br>
قال أيمن شندى عضو الهيئة العليا ورئيس لجنة المحليات بحزب المصريين الأحرار، إنه يلقى بالعتاب على اللجنة العليا للانتخابات التى صاغت قانون الانتخابات من البداية.
نفت مارجريت عازر البرلمانية السابقة، ما ذكرته سوزان سمير المرشحة القبطية على قائمة حزب النور، بأنها اتصلت بها لتطلب منها عدم الانضمام للحزب السلفى.
نشبت مشادة كلامية بين الإعلامى أحمد موسى، وسوزان سمير المرشحة القبطية بحزب النور، انتهت بإغلاقه الهاتف على وجه المرشحة القبطية.