"زوجتى استولت على مسكن الزوجية، وحرمتنى من رؤية أبنائي، ورفضت حل الخلاف أو إتمام الطلاق ودياً، وذلك لطمعها فى المزيد من الأموال، وزيادة نفقتها التى تتجاوز 40 ألف جنيه شهرياً تبدد معظمها على أسرتها"..
عام واحد مر على زواجنا خسرت فيه شقة الزوجية وسيارتي ومبلغ مالي يقدر 195 ألف جنيه، بعد أن وضعت زوجتي يديها على كل شئ بحجة أنها تحمل طفلي..
يحق للأم حضانة الأطفال بمقتضي القانون ما داموا فى سن الحضانة، وفى حالة تم إنتزاع الأطفال من حضانة الأم فمن حقها ضم الصغار إلي حضانتها، وإذا خشيت من تفريقها عنها جاز لها أن تطلب منعهم بالسفر برفقة والدهم دون إذنها
عند وقوع الخلافات الزوجية بين الزوج وزوجته يتم الأحتكام إلى قانون الأحوال الشخصية الذي نص على ان الزواج عقد يقصد به استمتاع كل
تتنوع أسباب الزوجات والأزواج بالدعاوى القضائية فى محاكم الأسرة، وأبرزها الخلافات والشكوي بسبب - رد مقدم الصداق-
لم يتخيل الزوج أن يقف أمام محكمة الأسرة وهو يبحث عن حل يمكنه من دخول مسكن الزوجية والحصول على متعلقاته الشخصية، ورؤية ابنته الرضيعة ولو ساعة واحدة..
بعد عام من الهجر استيقظ الزوج على كارثة سفر أولاده مع والدتهم خارج مصر دون علمه وإذنه، حاول البحث في كل مكان ليعلم بعد يهشرين مكان تواجدهم وقرر السفر..
بعد عام من الهجر استيقظ الزوج على كارثة سفر أولاده مع والدتهم خارج مصر دون علمه وإذنه، حاول البحث في كل مكان ليعلم بعد يهشرين مكان تواجدهم وقرر السفر.
تغيبت الأم لثلاثة أطفال عن جلسات الرؤية طوال 3 أشهر، وامتنعت عن التواصل مع مطلقها، وانقطعت أخبارها بعد سفرها خارج المحافظة التي تقيم بها.
قررت الزوجة ترك المنزل، ومكثت لدي عائلتها طوال شهور، ورفضت عقد الصلح مع زوجها رغم الوساطة التي داوم زوجها على إرسالها لها، ولاحقته بدعوي خلع بعد رفضه الانفصال عنها.
حدث الطلاق غيابياً على يد الزوج وأعلن زوجته على يد محضر، رداً على ملاحقتها له بدعوي طلاق للضرر منذ شهور ورفضها العدول عن قرارها، وعندما تم الانفصال اخيراً ثارت الزوجة وحرمت زوجها من رؤية أبنائها..
طلق الزوجين منذ 4 سنوات، واتفقا على تربية الأبناء بشكل مشترك، فاعتاد الأطفال أن يقضوا الاجازات الأسبوعية بمنزل والدهم وكذلك أسبوعين في عطلة نهاية العام الدراسي والاتفاق على فسح مشتركة بالاعياد،
ردت سيدة مطلقة بـ "رفضها" طلب مطلقها تقسيط حقها بالنفقة، وطالبته بسداد مبلغ مليون و300 ألف علي دفعه واحدة.
تكتظ أروقة محاكم الأسرة -بدعاوي النفقة- لها من أهمية لحماية الأسرة من الضياع والتفكك والفقر والحرمان من الحقوق الطبيعية، وتتعالي الأصوات وبين الأزواج والزوجات حول ضرورة التخفيض والزيادة
أقامت زوجة دعوي مصروفات مدرسية، ضد زوجها، بمحكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، وطالبت بإلزامه بسداد 100 ألف جنيه-مصروفات العام الدراسي الحالي لطفلها البالغ من العمر 9 سنوات- مدرسة خاصة.
قدم زوج طلب لمحكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، لإلزام زوجته برد مقدم الصداق الحقيقي بعد ملاحقتها له بدعوي خلع، واتهامها بالتحايل لسرقة حقوقه.
اتهم زوج زوجته بطرده من مسكن الزوجية تحت التهديد بمساعدة أشقائها، وطالب بإسقاط حقوقها الشرعية وإثبات نشوزها بدعوي قضائية..
قدمت زوجة طلب منع سفر، ضد زوجها، أمام محكمة أكتوبر، اتهمته بالتحايل لحرمانها من حضانة طفلها البالغ 4 سنوات،
رد زوج علي دعوي تطليقه خلعا من زوجته، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، بالطلب منها سداد مؤخر الصداق أولا، ورفض تمكينها من
أقام زوج دعوي قضائية ضد زوجته، أمام محكمة الجيزة، طالبها بسداد تعويض مالي له 500 ألف جنيه، وذلك بعد تحايلها بالغش والتدليس للحصول على نفقات علاج تجاوزت 320 ألف جنيه..