فى خريف عام 1990 انطلت حلقة دراسية فى جامعة بواشنطن، طُلب فيها من الطلاب أن يجمعوا أكبر قدر ممكن من المعلومات عن المبانى فى العراق من قصور ومنازل ومتاحف وغيرها
وقف الرئيس الأمريكى باراك أوباما، أمام جمهور من الطلاب واعترف بصراحة أنه لا يصبغ شعره مثل بعض القادة الذين يستطيع ذكر أسمائهم لكنه لن يفعل.