الأمر أشبه برواية حزينة، وكأنك تعيش داخل فيلم مصنوع بحرفية عالية لتتحول مدينة البهجة والحياة إلى مدينة ساكنة صامته تستقر فيها كل سبل السعادة ولا تجد من يقترب لها.
لا يوجد المزيد من البيانات.