فى الأعياد والمناسبات دائما ما يعيش الكبار، بعد أن يغادروا شبابهم حالة من الحنين للماضى، كل جيل يظن دوما أن ما عاشه هو الأهم والأفضل، ونرى سجالات بين أجيال الثمانينيات والسبعينيات والستينيات والتسعينيات.
قطعًا سنظل رافضين للحوار «الداخلى- الداخلى» الذى يفرض علينا فى كل المناسبات والأزمات، واللى شايف غير كده لو سمح يقولنا بسرعة لأننا محتاجين مزيدًا من العمل والرعاية البشرية.