أكرم القصاص - علا الشافعي

الذكرى الـ 8 لرحيل نجيب محفوظ

الذكرى الـ 8 لرحيل نجيب محفوظ

الذكرى الـ 8 لرحيل نجيب محفوظ

السبت، 30 أغسطس 2014 06:32 م

مقهى صغير بسيط يقبع بهدوء وسط "زقاق المدق" تفوح من أركانه رائحة التاريخ، فهو من أوائل المقاهى التى منحها الملك فاروق ترخيصًا للعمل حتى ساعات الصباح الأولى، نظرا لحيويته فى المكان. إنه المقهى ذاته الذى اعتاد أن يجلس الأديب العالمى "نجيب محفوظ" يوميًا عليه وأمامه كومة من الأوراق البيضاء، يتفحص المارة ويسرح معهم فى حكايتهم ليعود إلى منزله وقد سطر أوراقه، بحكايات من نبض الشارع المصرى، تحولت فى النهاية إلى رواية "زقاق المدق"

الرجوع الى أعلى الصفحة