حذر الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من سخرية الوالدين من الأبناء، لافتا إلى أن هذا الأمر فى منتهى الخطورة ومنهى عنه شرعا.
في 16 مايو 1717، سجن الكاتب فرانسوا ماري أرويت، المعروف باسم "فولتير" في الباستيل بسبب سخريته من عائلة ريجنت الفرنسية.
قال الإعلامي أسامة كمال، إن الشعوب العربية معجبة بقدرة المصري على التنكيت في أحلك الظروف، وما أكثر الظروف الحالكة التي مر بها الشعب المصري الذي عانى كثيراً
أكدت دار الافتاء أن الشريعة الإسلامية جاءت لحماية الإنسان مِن كل ما يمكن أن يصيبه بالضرر؛ ففي الحديث الذي رواه ابن ماجه في "السنن" عن ابن عباس رضي الله عنه
اوضح مركز الازهر العالمى للفتوى الالكترونية ، ان الإسلام دعا إلى تحسين الأخلاق وتطييب الكلام للناس؛ فقال سيدنا رسول الله ﷺ: «وخَالقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حَسَنٍ» [أخرجه الترمذي]، وقال ﷺ: «والكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ»
أكدت دار الإفتاء أن الشريعة الإسلامية جاءت لحماية الإنسان مِن كل ما يمكن أن يصيبه بالضرر، فحَرَّمت الإيذاء بكلِّ صوره وأشكاله، ومنه التَّنَمُّر الذى يشتمل على جملة مِن الإيذاءات النفسية أو الجسدية الحاصلة من الـمُتَنَمِّر،
"سرحى شعرك المكنوش، أنت ولد ولا بنت، معندكوش فرشة فى بيتكم" بهذه العبارات الساخرة والتى تحمل فى مضمونها تنمرا ضدها،
رغم وصف حقبة الثمانينات والتسعينيات بأنها أزهى فترات الدراما المصرية، إلا أنه لم تسلم من جمهور السوشيال ميديا اليوم، إذ يتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "كومكس" للسخرية من بعض الأعمال الدرامية
لعل شهرة الأديب الكبير الراحل صبرى موسى، تحققت من خلال روايته الشهيرة "فساد الأمكنة" لكن الكاتب الكبير ترك العديد من الأعمال الأدبية الرائعة فى مجال الرواية والقصة..
تعرضت العلامة التجارية Moncler للسخرية عبر الإنترنت بسبب أحدث ابتكاراتها، وهو ثوب يشبه "كيس النوم" وشبهه البعض باللحاف، سعره 17 ألف جنيه إسترلينى.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن التَّنمُّر والسخرية سلوكيات مرفوضة تتنافى مع مكارم الأخلاق التى دعا إليها الإسلام؛ مستشهدة بقول النبى صلى الله عليه وآله وسلم..
توصلت دراسة إلى أن الأشخاص الساخرين وسريعى الانفعال قد يعرضون قلوبهم للخطر.
سخر الأستراليون من ضابط شرطة، عقب انتشار فيديو له عبر السوشيال ميديا يرش فيه الفلفل في مقاطعة ميلبورن في مكان، لمنع الناس من ممارسة الرياضة والزامهم بالحجر الإلزامى
تلازم السخرية بعض الناس بسبب شكلهم وحجم أعضاء وجههم خاصة.
لم تفرق نار التنمر والسخرية والانتقادات اللاذعة بين أهلاوى و زملكاوى، ووقع العديد من النجوم فى تلك القبضة التى تعكس مدى الجهل وانعدام الأخلاق
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن احترام خصوصيات الآخرين واجبٌ شرعيٌ وأخلاقيٌ؛ ولذا حَرَّم الإسلام السخرية واللمز؛ مشيرة إلى قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى
تحول حلم الإنجليزى ديفيد بيكهام لاعب مانشستر يونايتد وريال مدريد وبارس سان جيرمان السابق، لحقيقة بعدما لعب فريقه إنتر ميامى أول مبارياته فى الدورى الأمريكى.
حذر الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، من السخرية من أهل الله والطاعة وأولياء الله، مؤكدا إن أهل الله هم سبب نزول الرحمات، ودفع البلاء ومنع غضب الرحمن.
منذ الطفولة حتى الكبر وعلى فترات حياتنا المختلفة نصادف أشخاصا هوايتهم هى السخرية والاستهزاء من الآخرين.
لا نستطيع الجزم إذا ما كنا نحن لا نليق بهذا العصر، أم أن الكوميديا هى التى فقدت احترامها عند منتجى السينما والتليفزيون.