المشهد الجنائزى لشهدائنا من ضباط الشرطة بتفاصيله المعقدة من بكاء الأم وحرقة قلبها على أبنها وهى تمسك بطفلها الصغير، دائماً ما يكون مهيبا، دائماً ما يستدعيه العقل الباطن من وقت لآخر، ودائماً ما نردد بشكل تلقائى «الله يرحمه».
لا يوجد المزيد من البيانات.