«لا ندرك ضآلة مشاكلنا الحالية إلا بعد ارتطامنا بمشاكل أكبر منها، وحينها سنندم كثيرا، لأننا حزنا كثيرا على أشياء صغيرة.. صغيرة للغاية» هذه هى الجملة المحورية التى يعتمد عليها كتاب «الساعة 7: 46 م» للكاتب السعودى عبد الله المغلوث.
جميعًا نعتقد أننا نحاول البحث عن السعادة ونبتعد عن "النكد"، ولكن هذا لا يتعدى كونه اعتقادًا، فحقيقة الأمر أن هناك الكثير من البشر يقضون حياتهم بعثًا وسعيًا خلف "النكد".
- موقف يُحسب لرئيس الجمهورية فى وفاة السيدة والدته- له الصبر والسلوان، وأسكنها الله فسيح جناته- حين أمر
تجلس عاشقة الكلمات<br>والصمت وليد قد عاد<br>قد يبلغ حلمها المراد
سأحاول أبذل قصارى جهدى لأبحث عنها<br>سأحاول أفعل شيئًا لأعود إليها
ها أنا اكتب آخر رسائلى إليك<br>التى لن أرسلها <br>ولكنى سأكتبها
كان عبدالرحمن الأبنودى يقول «علمنى كتر البكا الشرب فى حفانى»، وكنت أرددها وراءه فى مواسم الأحزان التى لا تنتهى.
بلاش تنظر لغيرك تحت<br>تتكبر وتتعالى قوى عليهم<br>بلاش تضحك ف أحزانهم.
مـازلتُ أحـــبُك يا عــمري<br>لا ترحل عــنى وتنساني<br>فــأنا مـن غـيــرك أمــــرأةً
فلسف أحزانك وانسفها واوعاك تفضل تحسبها<br>هتكشر وتعقدها نتوه وسط عتمتها<br>دور على الفرحة جواك
يا صابر ع الحياة وراضى<br>متستعجلش ع الجنة<br>ضميرك ليها بيعادى <br>وعايش ع الأمانى بجد<br>وشاطب م الجداول "سد"