يهدد ارتفاع سعر الشيكولاتة الاحتفال بالكريسماس وأعياد الميلاد فى إسبانيا، حيث من المتوقع أن ترتفع أسعارها مرة أخرى بنسبة 20%، وفقًا لأحدث تقرير لاتجاهات السوق لشهر سبتمبر من NIQ..
دعت النقابات العمالية في شركة السكك الحديدية الفرنسية، إلى تنفيذ إضراب مفتوح بداية من شهر ديسمبر المقبل، وهو الإجراء الذي قد يؤدي إلى تعطيل خدمات القطارات خلال عطلة عيد الميلاد المرتقبة..
صرح المهندس محمد عبد الرحمن، وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بدمياط، أن مديرية التموين تمكنت من تحرير عدد من المخالفات المتنوعة داخل الأسواق..
هنأ الفنان مراد مكرم جموع المصريين بأعياد الكريسماس وعيد الميلاد المجيد، حيث قال لـ"اليوم السابع" إنه يتمنى أن تنعم مصر بكل حب وفرح في العام الجديد
كانت فترة الإخوان امتحانا صعبا لمصر، فيما يخص فكرة الدولة ووجودها، وفيما يتصل بالبيئة الاجتماعية وتماسك المصريين كعادتهم؛ إذ لعبت الجماعة على وتر الفتنة والتشدد وتقسيم المجتمع فئويا وعقائديا،
قانونها الإنسانية، وروحها الانحياز للضعفاء والمتألمين؛ لذا ليس غريبا أن تكون المسيحية بجانب فلسطين، وأن تضرب كنائس مصر مثالا مضيئا فى التمسك بمسقط رأس يسوع،
ما زال كثيرون ينظرون للدين من زاوية جافة؛ لذا قد يتصادم فى تصورهم مع الفن بما فيه من نداوة ورقة وإبداع؛ لكن ذلك لا ينطبق على المسرح الكنسى، الذى بدأ نشاطا لا ينفصل عن بيئته الروحية
حلّت سيرة المسيح فى مصر فزادت بركة النيل والوادى، بدأ الأمر برحلة العائلة المقدسة وكان يسوع طفلا، وامتد مع الكرازة المرقسية والحضور المسيحى الباذخ لنحو ألفى سنة
مدونة طويلة من المواقف الوطنية فى تاريخ الكنيسة. منذ خطوتها الأولى فى أرض مصر وإلى اليوم، لا تخلو مرحلة زمنية أو حبرية بطريرك من رسالة أو قيمة،
تحفل المكتبة القبطية بمئات العناوين اللامعة، لكن ثمّة كُتب مُؤسِّسة بمثابة المراجع الأصيلة فى توثيق تاريخ الكنيسة، والاقتراب لتقاليد الآباء
رباط لا ينقطع بين المصريين جميعا؛ إنما فى السياسة ربما لم تكن علاقة الأقباط برأس الدولة كما كانت فى زمن الجمهورية، بدءا من الرئيس عبدالناصر وإلى زمن الرئيس السيسى،
تحتضن مصر واحدة من أعرق كنائس العالم، وتنتسب إلى مرقس الرسول بكل قيمته الروحية والتأسيسية فى مسار الاعتقاد المسيحى؛ لكن ذلك لم يمنع التنوع وانفتاح المجتمع على تصورات عقائدية أخرى.
ثريّة قماشة مصر، وغنيّة بالخيوط والألوان، لا فارق بيها بين قبطى ومسلم أو مُغاير للاثنين، وإن فتحت كتاب المُبدعين ستجد طوابير من كل مُعتقد ولون وجغرافيا،
مصر نسيج واحد، واليوم لا نتحدث عن مسلمين وأقباط؛ إنما فى الماضى تطلب الأمر زمنا ونضالا ليتخذ المسيحيون مواقعهم فى المجال العام، وربما طبيعة الانغلاق والرجعية التى تقلبت فيها مصر من فترة المماليك
كثير من المشتركات بين الرئيسين جمال عبدالناصر وعبدالفتاح السيسى، غير أن أهمها ما طبع علاقتهما بالكنيسة، وجعلهما من أبرز رموز رعاية المحبة وبناء التعايش،
كان المسيح سفيرا للمحبة والإنسانية، وعلى أثره سار أبناؤه سفراء للقيم، وتمضى الكنيسة القبطية المصرية سفيرًا لكل ما حملته من أمانة الاعتقاد المسيحى
كل عام وأنتم بخير، إذ نحتفل بميلاد السيد المسيح، الذى أحضر لعالمنا النور والرجاء والخلاص والسلام. ويأتى عيد الميلاد وسط عالمٍ مُضطربٍ؛ فهناك عدة أزمات متمثلة فى الحروب،
اليوم نحن نتذكر ميلاد السيد المسيح، ونتذكر أيضا أنه جاء يبشر باقتراب ملكوت السماوات، ويدعونا إليه؛ حيث نجد فيه السلام والمحبة والرحمة. إلا أننا نشعر بحزن شديد لما يحدث من دمار وخراب وموت على أرض فلسطين، التى ولد وعاش فيها المسيح.
تاريخ طويل من التقاليد والطقوس، ترك بصمته على صيغة الحياة الكنسية واحتفالاتها، وصار يضبط كثيرا من الممارسات اليومية بين الآباء والشعب، حتى أنه يضع معايير صارمة ومميزة للملابس الكنسية،
كأنها حُراس تنتصب على أبراج الزمن، لا تدعو المؤمنين فقط إلى بيتهم وصلواتهم؛ إنما تحرس الوقت وتُوقظ المشاعر كلما سرقتها الأيام وتفاصيلها. أجراس الكنائس ظاهرة مُميِّزة للكنائس بامتداد الأرض