النقد والحوار مطلوبان فى كل وقت، وفى كل قضية، والحوار يجب أن يكون ممتدا ومستمرا لدراسة كل قضية من زواياها المختلفة وعدم الاكتفاء بتعليقات عاجلة، لأن أى تشريع
لا يوجد المزيد من البيانات.