أفكار متطرفة وجماعات متشددة، تلصق نفسها باسم الإسلام والإسلام منها برىء، وتشوه بممارساتها صورته، ما أظهر الحاجة لدى المؤسسات الدينية.
بدأ منذ قليل اجتماعا مغلقا، للجنة المستجدات الفقهية والقضايا المعاصرة، بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، برئاسة وزير الأوقاف، وحضور أمين عام المجلس، و مستشار مفتى الجمهورية.