طلة الكينج المميزة على المسرح، حركات اليد التى يحفظها كل عشاقه، مع صوت به رائحة أهل الجنوب،
لم يكن النجم الأسمر أحمد زكى فنانا بدرجة عادية، وإنما كان الفن يسرى داخله مسرى الدم، لذا شكل حالة مختلفة ونادرة فى السينما المصرية.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.