لم أجد سوى الحذاء لاضربه به ، ثأراً لدماء شهدائنا الطاهرة التى اريقت على رمال سيناء ، ومازالت تراق على جنبات فلسطين المحتلة ، ولن أتوانى عن ضربه مرات.
لا يوجد المزيد من البيانات.