تشهد دول العالم على مر التاريخ مراحل من البناء والإعمار والتنمية في صورتها المستدامة؛ بغية بلوغ حد الرقي والنهضة في شتى مجالات الحياة،
يمر عالم اليوم بتغيرات في مجالات حياتية رئيسة تستوجب على كل من يدير شئون الدول أن يمتلك منهجية تقوم على معايير منظومة القيم الإنسانية التي لا جدال حولها؛
عندما يدرك القائد أهمية الاصطفاف خلفه تحت راية تجمع ولا تفرق؛ فاعلم جيدًا أنه صاحب مبدأ يجعله يعمل ويجتهد ويعطي بقلب مطمئن دون توقف.
عندما يمتلك الفرد المهارات التي تؤهله للقيادة يصبح قائداً ويتمكن من أن ينقل وطنه من مربع العوز، والاحتياج لمربع التنمية والنهضة
يعتمد منهج صناعة القائد على التخطيط الاستراتيجي بشكلٍ مقصودٍ؛ حيث يمكنه من الحفاظ على مقدرات الدولة المادية والبشرية، ويسعى دومًا إلى تعظيم هذه المقدرات
أقول لكل مسئول، "إذ لم تحترم المسئولية فالكرسى لن يحترمك، فالقصة ليست عنجهية أو فهلوة، فكم من مسئولين هبطوا علينا لكنهم ذهبوا سريعا وهم الحاملين للشهادات وأصحاب الأرصيدة الكبيرة من سجل الخبرات والعلاقات، وكم من مسئولين سقطوا في فخ غرور المنصب ومغرياته ونسوا أن القائد الاستثنائي هو من يصنع المواقف والأحداث ويحوّل المشكلات إلى إنجازات، وأن السقوط أسرع من الصعود، وهناك من مسئولين حفروا في الأذهان أسماءهم بحروف من نور، وقدموا سيرة ومسيرة لن تُنسى على مر الزمان..
قالت الإعلامية دينا عبد الكريم، إن أي مؤسسة تريد النجاح يجب أن يكون متوافر بها "قائد ومدير"، لأنهما يكملا بعضهما البعض في العمل، مردفه: "فقدان الإدارة خطر، وفقدان القيادة خطر أيضا
فى إطار دورها نحو الإصلاح الإدارى وفقاً لرؤية مصر 2030، أصدرت وزارة التخطيط والمتابعة، تقريرا يوضح الفرق بين الإدارة والقيادة
أعلن الاتحاد الأوروجويانى عير صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى تويتر أن المهاجم لويس سواريز