شهدت السنوات الأخيرة طفرة فى علاج السكر، حيث ظهرت مجموعات جديدة من الأدوية تستطيع التحكم بدرجة أكبر فى السكر بنوعيه "الأول والثانى" مع عدم وجود أعراض جانبية واضحة لهذه الأدوية.
لا يوجد المزيد من البيانات.