لم تقف أنوثتهن الطاغية عائقا أمام موهبتهن التمثيلية الفذة، فتقمصن الأدوار الرجالية بروعة تضاهى جمالهن المتخفى وراء البدلة الرجالى والشنب، فامتلأت خزانة الفن المصرى بأفلام سينمائية تعيش بيننا حتى الآن، ويتلهف متذوقو الفن الأصيل لمشاهدتها.
لا يوجد المزيد من البيانات.