يحفر الشاعر والكاتب الصحفي جمال فتحي طريقه منذ سنوات طويلة بدأب شديد ويسير بثقة لافتة في مسارين متوازيين الأول هو مسار الشعر الذي بدأه مبكرا بإصدار ديوانه الأول "في السنة أيام زيادة" عام 2001..
عقدت الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر فى دورته السادسة والثلاثين، والمزمع انعقادها نهاية العام الحالى، الاجتماع التحضيرى الأول.
لكل شاعر حقيقى وأصيل عالمه الخاص، يرسم ملامحه على مهل وبالتدريج قصيدة فقصيدة، وديوانا تلو الآخر، يرفع سقفه بدأب ويطلى حيطانه بلغته الخاصة
استضاف أتيليه الإسكندرية الليلة الشاعر والكاتب الصحفى جمال فتحى فى أمسية شعرية يقرأ فيها مختارات شعرية متفرقة من أعماله الجديدة والقديمة.
يصدر قريبًا عن الهيئة العامة للكتاب المجموعة القصصية الأولى للشاعر جمال فتحي، تحت عنوان "كعب أخيل"، والتى تأتى فى إطار معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الـ52..
ينظم منتدى الشعر المصرى، حفل مناقشة ديوان "لابس مزيكا" للشاعر جمال فتحى.
وسط حضور عدد من المثقفين والنقاد وقع الشاعر والكتب الصحفى جمال فتحى ديوانه "لابس مزيكا"، وذلك فى الجريك كامبس بالجامعة الأمريكية.
فى شوارع القاهرة وبعد يوم عمل طويل وبروح منهكة حد التلاشى، كان يتلو على قصائده القصيرة المدببة فاتحًا نوافذ روحه على جروحها التى لم تندمل بعد.
يناقش الشاعر جمال فتحى، غدا الاثنين، ديوانه "لابس مزيكا" فى الجريك كامبس بالجامعة الأمريكية، وذلك فى تمام الساعة ٦ مساء.
على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى، كشف الشاعر جمال فتحى، الرحلة المريرة التى قضاها ديوان شعرى له فى الهيئة العامة لقصور الثقافة، ولم ير النور بعد، هذه السنوات الأربع، تكشف كيف تقتل البيروقراطية الإبداع فى مصر.
تخسر كثيرا تلك الكتابة التى لا تنقلك إلى شواطئ بعيدة لم تكن تبلغها بمفردك ولا بخيالك المحض، ويخسر كثيرا جدا ذلك المؤلف والكاتب الذى لا يستطيع أن يمنحك جناحين تحلق بهما فى كل اتجاه عبر كتابته