واصل الشعب المصرى ثورته منذ يوم 9 مارس 1919 يطالب بجلاء الاحتلال الإنجليزى، فرأت الحكومة الإنجليزية تعيين المارشال اللنبى مندوبا ساميا فوق العادة لها فى مصر والسودان
في مدينة الإسماعيلية لم يكن الصراع بين شخصيات "الرجل الخارق والرجل الوطواط" سوي دمي رمزية جاهزة للحرق في احتفالات ليلة شم النسيم.<br>