من وقت لآخر، يفاجئ الرأى العام، بضلوع أحد قيادات حزب النور الذراع السياسية للدعوة السلفية، فى جريمة تتصدر المشهد، وتصبح القضية الأبرز والأهم، ويلى ذلك إعلان حزب النور تشكيل لجنة داخلية للتحقيق بدقة فى الأمر، ثم يهدأ الأمر وكأن شىء لم يكن، دون أن يعلن الحزب السلفى نتائج هذه التحقيقات.<br>