تحدث الدكتور الشحات العزازى، أحد علماء الأزهر الشريف، عن حكم نشر الشائعات والأخبار الكاذبة فى المجتمع، قائلا:"نشر الخبر ومشاركته بين الناس دون التحقق منه.
من أخطر ما يواجه المجتمعات الآن في ظل عالم الحداثة وانتشار مواقع التواصل الاجتماعى وحروب الجيل الرابع هو الشائعات والمعلومات المغلوطة بهدف التشكيك والتخوين والتآمر وإثارة القلق والخوف من المستقبل،
يأتى أهمية قرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بتكليف قطاع أخبارها بإذاعة نشرات متخصصة على مدار اليوم للرد على الشائعات والأكاذيب التي تستهدف المجتمع المصري
العجيب، أن هؤلاء المزايدين والمتشدقين بحرية التعبير والرأى، ليس لديهم مشكلة مع الكذب أو الفبركة وكيل الاتهامات والافتراءات دون دليل أو معلومة، فكل ما يهمهم التنكيد على المصريين من خلال فن صناعة القلق.
نشرت صحيفة الجزيرة السعودية، كاريكاتيرا يوضح حجم انتشار الشائعات سريعًا، بينما المعلومة الصحيحة والموثوقة لا تحظى بأى اهتمام.
يرصد دائما المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، الموضوعات المثيرة للجدل على شبكات مواقع التواصل الاجتماعي وعلى المواقع الإخبارية
يقول الناس وليس كل القول تفاحا كثيرا منه الغث نعيقا علما لاتراحا
تردد أنباء على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" أن الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار السابق، خلال تسلمه لموقع بعثة جامعة عين شمس كمسئول عن البعثة..
كانت الساعة العاشرة صباحاً فى أحد أيام شهر أكتوبر عام 1987 حين وقفت أمام باب فيلا الفريق أول محمد فوزى، الذى شغل منصب وزير الحربية فى أخطر مراحل تاريخ مصر.
ما يتكشف من أحداث قرية الكرم فى المنيا، يحتاج إلى أن نعترف بأن من ارتكبوا جريمة الاعتداء على سيدة أكبر من أمهاتهم لا يقلون جرما عن الزوج الذى اختلف مع زوجته فصنع الشائعة.