يبدو أن إدارة شركة "إبسوس" للدراسات والأبحاث، فقدت حياءها، تماما كما فقدت مصداقيتها وعقلها بتحمسها الدائم لنشر تقارير مشبوهة وتتلاعب فى نسب مشاهدة القنوات، لصالح فضائيات بعينها.
لا يوجد المزيد من البيانات.