صلاة الجمعة شرعت فى أول الهجرة عند قدوم النبى صلى الله عليه وآله وسلم المدينة، وثبتت فرضيتها.
صلاة الجمعة شرعت فى أول الهجرة عند قدوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم المدينة، وثبتت فرضيتها بقوله تعالى: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن
يمكن القول إن التطيب والتعطر نوع من الفطرة عند الإنسان، عرفها منذ البدء.
قالت دار الإفتاء، إنه يستحب الغسل والطيب للعيدين، من خرج للصلاة ومن لم يخرج لها، وكذلك لبس الحسن من الثياب للقاعد والخارج