بعد مسرحية الانقلاب الفاشل 2016، انتابت قوات الأمن التابعة لأردوغان حالة سعار، فعاثت فى تركيا تخريبا واعتقالا وقتلا، حتى فاضت الزنازين بالمعتقلين،
مع مرور 365 يوما على التحركات العسكرية ضد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، التى واصفها مراقبون بأنها مصطنعة لتمرير القرارات الأردوغانية الديكتاتورية.