تُعد الأواني الفخارية بمختلف مسمياتها من أهم مستلزمات المطبخ في قرى ومدن ومراكز محافظة سوهاج، رغم التقدم الحديث وتوافر أواني الطهي من مختلف المواد والأنواع مازالت تحتفظ الأواني
فى قرية بسيطة من قرى محافظة المنوفية، تم تسليط الضوء عليها لأحتضانها حرفة قديمة توارثها الأجيال وحافظوا عليها، وسعوا إلى تطويرها والنهوض بها..
فى ظل ارتفاع درجات الحرارة على كافة أنحاء البلاد وخاصة جنوب مصر، اعتاد أهل أسوان منذ زمن على استخدام الأوانى الفخارية لتخزين المياه،
يعتبر " الزير" من أهم صناعة الفخار، فهو صناعة قديمة ابتكرها القدماء المصريين، حيث يمتاز بتبريد المياه في حر الصيف، وذلك قبل التطور وصناعة الثلاجات.
تعد صناعة الفواخير من أقدم الحرف الموجودة منذ عصر الفراعنة، والتي تتميز بالفن الراقى والذوق الرفيع، حيث انتشرت بصورة كبيرة فى عدد من المحافظات منها محافظة الغربية.
بين الحين والآخر تظهر دائما نماذج مشرفة في العمل والكفاح بين أبناء مصر، منها حكاية نجاح مذهلة لبنتين شقيقتين "نهلة ونور" تركتا العمل في الإعلام واتجهتا للعمل في الفخار.
الماء هو عصب الحياة، لذلك كانت الأبحاث والدراسات حول عناصره الحيوية مستمرة عبر الأجيال، أكدت الأبحاث التى أجريت فى معامل أمريكا وأوروبا أن ضغط الماء
"السبوع" هو الاحتفالية الرئيسة بالمواليد الجدد في مصر، ومناسبة تشهد مجموعة من الطقوس التي تجري احتفالاً بالمولود لتهيئته لمواجهة الحياة.
يطلقون عليه اسم "ثلاجة الفقراء" لأنه حين كانت الثلاجة فى بند الرفاهيات كانوا يعتمدون عليه لتوفير الماء البارد، ولكنه قبل هذا اللقب وقبل التطور ودخول الكهرباء فى كل بيت مصرى كان عنصرًا أساسيًا فى كل بيت.