تتداول قصص خطف الأطفال وبيعهم عبر منافذ الإعلام المختلفة وكذا وسائل التواصل الاجتماعى، وهى عمليات تجرى فى إطار تجارة غير مشروعة تخالف القوانين والأخلاقيات بشكل عام، ورغم أن أغلب تلك الجرائم للاتجار بالبشر تتم ببيع الأطفال لعائلات فى ذات البلد.
جدد قاضى المعارضات بمحكمة جنح العمرانية حبس كل من "أحمد.س" و"على.م" أمينى شرطة، واثنين آخرين، لاتهامهما بخطف تاجر مخدرات يدعى "مجدى.س" بتحريض من تاجر مخدرات آخر.
"نبيع ونشترى الأدوية منتهية الصلاحية"، شعار رفعته مجموعة من صفحات مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، فى ظل غياب الرقابة من قبل وزارة الصحة، وعدم التزام شركات الأدوية باسترجاعها، للإعلان عن تلك التجارة غير المشروعة بالأدوية "الإكسباير"، واستغلالها فى عمليات إعادة التدوير فى مصانع "بير السلم"، وبيعها فى الأقاليم رغم عدم صلاحيتها، فى استهتار بالغ بحياة المرضى.