أكدت دراسة صادرة عن المركز الأوروبى لمكافحة الإرهاب، أن جماعة الإخوان فى ألمانيا مثلا تعتبر أحد أبرز الداعمين للتنظيمات المتطرفة ونشر وصناعة الكراهية وبناء مجتمعات موازية.
من الواضح أن «شارلى إبدو» الفرنسية تعرف معنى مختلفاً للإعلام ولفن الكاريكاتير، غير الذى يعرفه الجميع، فهى لا تقوم بالنقد والسخرية أو الإعلام أو الإعلان أو الإخبار أو التحقيق أو التحليل أو الرصد أو غير ذلك من فنون تقديم الحقيقة وعرضها، لكنها تعرف ققط كيفية صناعة الكراهية.