قال الدكتور سعد الدين الهلالى ، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر ، إن النبى كان يعيش مواطنا عاديا ولم يكن يعيش وسط تنظيم دينى أو جماعة دينية .
غضت الدولة الوطنية الطرف عن جماعات الإسلام السياسى، فسمحت لها بالتواجد كتنظيمات دينية تعبر عن قوى اجتماعية وسياسية متدينة فى المجتمع.