الأستاذ خالد صلاح هو من دافع عنى، حين طلب بعض كٌتاب «اليوم السابع» منه أن يرفض نشر أى مقال لتامر عبدالمنعم بعد مجيدة 2011، وهو أيضا من شجعنى، وترك لى مساحة أكتب فيها منذ 2008 وهو الذى خصص لى مكانا يوميا بالصفحة الأخيرة لأكتب فيها «كلام فى الجول» منذ أول أغسطس الجارى.