عمل البنك المركزى المصرى خلال 18 شهرًا على تنفيذ خطة قصيرة الأجل لإعادة تعبئة الاحتياطى من النقد الأجنبى لتصل أرصدته إلى نحو 32 مليار دولار متوقعة بنهاية شهر يونيو 2017.
تأتى مرحلة ما بعد تحرير سعر الصرف "تعويم الجنيه"، لتؤكد أهمية انضباط واستقرار الأسواق تدريجيًّا، وتحديدًا سوق صرف العملات العربية والأجنبية، وأسواق السلع والخدمات.
كشفت وثائق صندوق النقد الدولى، بشأن قرض الـ12 مليار دولار لمصر، والتى تم الإعلان عن تفاصيلها مؤخرًا، عن إمكانية أن يستخدم البنك المركزى المصرى أدواته مثل طرح مزادات بالعملة الصعبة