أصبح المستقبل السياسى للدولة التركية على حافة الهاوية فى ظل العلاقات الخارجية المتوترة بينها وبين العديد من الدول العربية وفى مقدمتها مصر، وذلك نتيجة للتدخلات السافرة للرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى الشأن الداخلى للقاهرة وذلك وفقا لرؤية إيديولوجية خاصة به، تتمثل فى دعمه الأعمى لتنظيم الإخوان الإرهابى.