لم نكن كبارا لندرك حجم ما يجرى على جبهات القتال، وفى قنوات السياسة الإقليمية والدولية، لكنا فقط فى بسيون بوسط الدلتا، جزءا من المجتمع المصرى الذى شعر بالفرح واحتفل بأخبار العبور والانتصار. كانت مصر تعيش أجواء الحرب من ما بعد يونيو.
لا يوجد المزيد من البيانات.