عطلت هجمات الكترونية ضد شركة (دى.واى.إن) للانترنت الدخول على مواقع رئيسية مثل تويتر وسبوتيفاى وأثرت بشكل أساسى على مستخدمين بمنطقة الساحل الشرقى الأمريكى.
لا يوجد المزيد من البيانات.