دعوى صريحة للتطبيع أطلقها أحمد الريسونى رئيس ما يسمى بالاتحاد العالمى لعلماء المسلمين وهو الكيان الذى يسيطر عليه الإخوان، حيث اعتبر فى فتوى صادرة عنه أن زيارة القدس لا تعد تطبيعا.
فتوى جديدة أحدثت جدل أطلقها أحمد الريسونى رئيس ما يسمى بالاتحاد العالمى لعلماء المسلمين وهو الكيان الذى يسيطر عليه الإخوان..
وصف الدكتور كمال حبيب، الخبير فى شئون الجماعات الإسلامية، الفتوى الصادرة من أحمد الريسونى رئيس ما يسمى بالاتحاد العالمى لعلماء المسلمين -الخاضع لسيطرة الاخوان- بالدعوة المشبوهة للتطبيع
أثارت تصريحات أحمد الريسونى، نائب رئيس ما يسمى بـ"الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين"، الذى يترأسه يوسف القرضاوى، والرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح المغربية، حالة من الجدل بين جماعة الإخوان ومؤيديها.