لا يبدو أن معركة القرصنة الروسية على المواقع الأمريكية سوف تهدأ. ويتوقع محللون أن تستمر حملات التشكيك فى فوز ترامب طوال السنوات الأربع المقبلة، وأن الرئيس باراك أوباما وضعها ضمن أهداف قراراته، وطرد الدبلوماسيين الروس.
لا يوجد المزيد من البيانات.