الإذاعة العامة الإسرائيلية..
افتتاح مكتب لمجلة "كردستان العراق" فى إسرائيل.. والمتحدث باسم الإقليم ينفى
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن مجلة "إسرائيل – كرد" التى تصدر فى إقليم "أربيل" بشمال العراق فتحت مكتباً لها فى إسرائيل.
وأضافت الإذاعة أن وسائل إعلام عربية وصفت تلك الخطوة أنها خطوة تطبيعية تخالف موقف الحكومة العراقية فى بغداد.
وفى المقابل، نغى المتحدث الرسمى باسم حكومة كردستان العراق صحة ما تردد حول فتح مركز ثقافى فى إسرائيل أو وجود أى علاقة لإقليم كردستان معها، ولكنه أقر بأن مسألة علاقات المجلة المذكورة مع أى دولة هى من اختصاص نقابة الصحفيين ولا علاقة للحكومة بها.
أوروبا تتهم إيران باستخدام أساليب "ملتوية" للهروب من العقوبات الدولية ضدها
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن الغرب اتهم إيران باستخدام أساليب "معقدة" و"ملتوية" لتجاوز العقوبات المفروضة عليها والاتجار بالوسائل القتالية، على حد قولها.
ودعا مندوب بريطانيا لدى الأمم المتحدة مجلس الأمن الدولى إلى تشديد العقوبات المفروضة على إيران، مشيرا إلى الحاويات الثلاث عشر المليئة بالعتاد الحربى التى ضبطتها السلطات النيجيرية الشهر الماضى فى ميناء "لاجوس" حيث كانت فى طريقها من إيران إلى زامبيا.
وأشار المندوب البريطانى أيضا إلى حادثة ضبط السلطات الإيطالية سفينة إيرانية كانت فى طريقها إلى سوريا كانت تحمل حوالى 7 أطنان من المتفجرات داخل علب من مسحوق الحليب قبل أكثر من شهرين.
وفى السياق نفسه، قال مندوب فرنسا لدى الأمم المتحدة، إن الإيرانيين بدأوا باستخدام القارة الأفريقية لتهريب السلاح، مضيفا أن الشحنات التى تم ضبطها ما هى إلا قليلا من كثير.
صحيفة يديعوت أحرونوت..
واشنطن وباريس تبدآن جولة جديدة من المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن الولايات المتحدة وفرنسا أجرتا اتصالات فيما بينهما بهدف إيجاد السبل الكفيلة باستئناف المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.
وقالت مصادر فرنسية فى باريس، إن المبعوث الأمريكى الخاص بالشرق الأوسط، جورج ميتشل، اتصل هاتفيا بوزيرة الخارجية الفرنسية، ميشيل اليو مارى، لمناقشة هذا الأمر.
وأشارت المصادر إلى أن الدولتين متفقتان على ضرورة تكثيف الاتصالات الثنائية حتى توجد الصيغة الكفيلة بالتغلب على العقبات التى تعترض المسيرة السلمية، حيث ترى فرنسا وجوب إقحام شركاء آخرين فى هذه الجهود من أجل دفع هذه المسيرة إلى الأمام.
وفى واشنطن قالت وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى كلينتون، أمام منتدى "سابان" للديمقراطية، إن الولايات المتحدة ستحث الزعماء الإسرائيليين والفلسطينيين على حل القضايا الأساسية التى تقف فى طريق السلام.
وأضافت كلينتون، أن الولايات المتحدة ستبدأ جولة جديدة من المفاوضات المكوكية بهدف تحقيق تقدم حقيقى فى الأشهر القليلة المقبلة تجاه التوصل إلى اتفاقية فى إطار للسلام.
وكررت كلينتون التزام أمريكا القوى بأمن إسرائيل فى الوقت الذى أكدت فيه من جديد أن الولايات المتحدة تعتبر استمرار بناء المستوطنات فى الضفة الغربية غير شرعى.
وعلى الجانب الآخر، قالت الصحيفة العبرية، إن وزير الدفاع الإسرائيلى، إيهود باراك، أوضح فى كلمته أمام منتدى "سابان" تصوراً لتسوية قضية القدس، معتبراً أن إسرائيل ستحتفظ بسيادتها على غرب العاصمة والأحياء اليهودية التى بُنيت فيها بعد حرب 67 فيما تُستثنى من هذه السيادة الأحياء الشرقية التى يسكنها الفلسطينيون.
وأشار باراك إلى وجوب صياغة تسوية خاصة بشأن وضعية الأماكن المقدسة فى القدس.
وفى السياق نفسه، اعتبر وكيل وزارة الخارجية الأمريكية، وليام بيرنز، الذى يزور تشيلى حالياً أن قرار البرازيل والأرجنتين وأورجواى الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة فى حدود عام 67 هو خطوة سابقة لأوانها.
وقال بيرنز إن مبدأ حل الدولتين لن يتحقق إلا من خلال المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
صحيفة معاريف..
أشكنازى يدعو قواته للاستعداد لحرب جديدة فى غزة
نقلت صحيفة معاريف، الإسرائيلية، عن رئيس هيئة أركان حرب الجيش الإسرائيلى، جابى أشكنازى، دعوته إلى قوات الجيش للاستعداد لعمل عسكرى محتمل أوسع نطاقا على حدود القطاع.
وقال أشكنازى لقواته المتمركزة على حدود القطاع، إنه يتوقع مزيدا من النشاط ضد إسرائيل من جانب قوات المقومة الفلسطينية بغزة، مضيفا أن هذا الأمر يجعل الجيش يحتاج إلى الاستعداد لعمل أوسع نطاقا.
وأضاف الجنرال الإسرائيلى أن الجولة التالية ستكون كبيرة ويجب أن تنتهى بطريقة لا تترك شكا بشأن الفائز، قائلا، "نحن أقوى بكثير من الطرف الآخر"، على حد زعمه.
صحيفة هاآرتس..
adidas"" تتراجع عن رعايتها لماراثون إسرائيلى فى القدس بعد دعوات لمقاطعة منتجاتها حول العالم
ذكرت صحيفة هاآرتس، الإسرائيلية، أن شركة "adidas" الألمانية للملابس والمستلزمات الرياضية تدرس إمكانية وقف رعايتها لماراثون إسرائيلى بمشاركة دولية تنظمه بلدية القدس العام المقبل، وذلك فى أعقاب تهديدات بمقاطعة دولية لمنتجاتها حول العالم من قبل منظمات ومؤسسات حقوق إنسان.
وقالت الصحيفة إن الشركة توجهت لبلدية القدس لإيضاح المسار المخطط للماراثون بعد حصولها على معلومات تفيد بأن المخطط أن يمر بعدد من الأحياء العربية المحتلة فى المدينة وشرق الخط الأخضر.
وأشارت هاآرتس إلى أن دعوات المقاطعة جاءت بعد أن توجه أحد المشاركين فى الماراثون وهو "ناشط يسارى" لعضو بلدية القدس من حزب "ميرتس" اليسارى الإسرائيلى وطالبه بتغيير المسار المخطط للمارثون الذى يمر من مناطق عربية محتلة فى المدينة.
وأضافت الصحيفة أن أعضاء فى الهيئة الإدارية للشركة طالبوا توضيحات حول مسار المارثون وعنه بشكل عام، خصوصاً وأنه ينظم للمرة الأولى فى القدس.
وفى السياق نفسه، طالب عدد من نشطاء السلام الإسرائيليين ملحق صحيفة هاآرتس الاقتصادى "ذا ماركر" بسحب رعايته للماراثون أيضا وهددوا بمقاطعة الصحيفة إذا لم تتراجع عن قرارها.
