الباييس:
إعادة 4200 شخص إلى ديارهم فى تشيلى بعد انخفاض البركان
أعلن وزير الداخلية التشيلى رودريجو إيثبيتير أن 4200 تشيلى عادوا إلى ديارهم وذلك بعد إجلاءهم فى أعقاب اندلاع البركان، حيث انخفض النشاط البركانى لحد كبير.
وفى هذا الصدد أضاف أن الخطر من البركان التشيلى أصبح أقل خطورة عما سبق ولا يوجد ما يدعو للقلق، مضيفا أن فى الأيام المقبلة سيستمر انبعاث السحابة الرمادية ولكنه التأثير الطبيعى لتقليل نشاط البركان.
ولكن من ناحية أخرى فقد حذر الوزير أنه على الرغم من تحسن الوضع فمن الممكن أن يكون ضروريا إجراء إعادة الإجلاء مرة أخرى فى حال تصاعد النشاط البركانى وهذه الحالة (مستبعدة).
الحكومة الأسبانية تطالب بإمداد العملية الليبية لأجل غير محدد
طالب وزراء الخارجية والدفاع الأسبانية أمام مجلس النواب تأييدهم لإمداد العملية الليبية لأجل غير محدد.
وأشارت الصحيفة إلى أن أسبانيا كانت قررت عدم مشاركتها فى عمليات قصف الناتو، ولكنه أكد استمرار وجود القوات الأسبانية بنفس الشكل وستظل حتى النهاية، وكانت وزيرة الخارجية الأسبانية ترينداد خيمينز أعلنت خلال زيارتها لبنغازى أنها تعترف بـالمجلس الوطنى الذى يمثل الثوار الليبيين على أنه الممثل الشرعى الوحيد للشعب الليبى.
الموندو:
3 قتلى وإصابة 18 حصيلة أعمال شغب فى سجن فنزويلا
قالت صحيفة الموندو شهد سجن أيل روديو بفنزويلا أعمال شغب وإطلاق النار أدت إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 18، مضيفة أن الجيش حاول السيطرة على الوضع الذى أدى لتفتيش القوات المسلحة على أسلحة.
وقال وزير العدل طارق العيسمى إن 50 سجينا ما زالوا يواجهون قوى الأمن، داعيا إياهم إلى إلقاء السلاح، وشدد على أن حقوق السجناء ستحترم، مشيرا إلى أن أكثر من 70 سجينا يتهمون بقيادة عصابات تم نقلهم إلى مكان آخر.
ويذكر أن فى 12 من شهر يونيو الجارى، قتل 22 شخصا فى تمرد بالسجن ذاته.
إيه بى سى:
احتجاجات أوروبية على برامج التقشف فى منطقة اليورو
خرج 200 ألف متظاهر من مختلف أنحاء أسبانيا إلى شوارع مدريد احتجاجا على ميثاق الاستقرار فى منطقة اليورو وعدم إصغاء السياسيين للمواطنين، وانتقادهم للسياسيين واتهامهم بالفساد، بالإضافة إلى دعواتهم لشن إضراب عام.
وأشارت صحيفة "إيه .بى .سى" الأسبانية إلى أن أحد المتظاهرين الأسبان قال "إن هذه الأزمة يدفع الشعب ثمنها ولابد من التغيير".
ومن ناحية أخرى أشارت الصحيفة إلى نظاهر العديد من المواطنين فى فرنسا أيضا للمطالبة بديمقراطية حقيقية وكذلك فى أيسلندا واليونان، وبرلين ولشبونة البرتغالية، احتجاجا على الإجراءات التقشفية وأن برنامج الإنقاذ المالى الذى وضعه الاتحاد الأوروبى والبنك المركزى يعتبر الأسوأ فى تاريخ المنطقة.
وقال أحد المتظاهرين الفرنسيين "نحن غاضبون، سئمنا مما يحدث فى العالم وخاصة فى منطقة اليورو وما أصابها بحالة من عدم الاستقرار".
