اعتبر أمين إسكندر، القيادى بالتيار الشعبى المصرى وأمين عام حزب الكرامة، زيارة رئيس الجمهورية المستشار عدلى منصور للكنيسة الكاتدرائية، لتقديم التهانى إلى البابا تواضروس بأعياد الميلاد، بداية لعصر التفتح والعودة للوحدة الوطنية بين الشعب المصرى.
وأضاف إسكندر، لـ"اليوم السابع"، أن هذا التصرف لم يكن يحدث فى عهدى الرئيس الأسبق حسنى مبارك، أو الدكتور محمد مرسى الرئيس السابق، لأنهم كانوا يحكموا مصر بالتطرف والتخلف، على حد قوله، لافتاً إلى أن المصريين لن يسمحوا بوجود جماعات متطرفة بينهم.
للمزيد من الأخبار السياسية
كاتب يهودى ينصح نتانياهو بالتعلم من السيسى فى مواجهة إملاءات أمريكا
قاض يطالب "العليا للانتخابات" بإشراف قضائى على الاستفتاء بالخارج
صحيفة جزائرية: دور مصر الخارجى ضرورة لاستقرار المنطقة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة