أكدت مصادر مطلعة أن القيادى الإخوانى عمرو دراج الهارب ، لمسئولين مصريين، تحتوى تنازلات سياسية كبيرة من جانب جماعة الإخوان الإرهابية، مقابل السماح بعودة الجماعة إلى المشهد السياسى، وذلك من خلال لجنة يترأسها راشد الغنوشى زعيم حزب النهضة التونسى.
وصرحت مصادر لصحيفة "العرب اللندنية" أن المبادرة تم عرضها على شخصيات مهمة وقريبة من مركز صناعة القرار فى مصر، تعهدت خلالها جماعة الإخوان الإرهابية بأن تقدم اعتذارا للشعب عن كل الجرائم التى قامت بها ضد الشعب المصرى، مقابل أن توقف الدولة الملاحقات الأمنية لعناصر شباب الإخوان، والإفراج عن القيادات غير المتورطة فى عمليات عنف.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات المصرية أجلت تنفيذ المبادرة خلال الفترة الحالية على أن تقوم بالبت فيها عقب انتهاء الانتخابات الرئاسية المقامة يومى 26 و27 الشهر الحالى، حيث يبتّ الرئيس الجديد فى هذا الملف.
وصرح "حسين عبد الرحمن" مؤسس حركة "إخوان بلا عنف" للصحيفة، أن المبادرة سيرأسها راشد الغنوشى زعيم حركة النهضة بالإضافة إلى أحد قيادات إخوان اليمن، مشيراً إلى أنه تقرر بدء عمل لجنة المبادرة بعد الانتخابات الرئاسية وتولى الرئيس الجديد مقاليد السلطة، مؤكداً أن جماعة الإخوان بمصر تعرضت خلال الفترة الماضية لضغوط من قبل قيادات التنظيم الدولى للجماعة للقبول بتنازلات تسمح بتخفيف الضغوط على التنظيم فى دول العالم.
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمشاوى
لا مصالحة مع من تاجر بالدين وهدد المصريين وقتل وفجر الشعب
احفاد عبد الحكيم عابدين انتهوا من مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
ناصر
لاااااااااااا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
الحكم صدر من السماء ياغنوشىلااخوان ولاسلفيين ....الثورة رايحة تونس قبل الانتخابات
عدد الردود 0
بواسطة:
أمين صلاح
لا للأخوان
عدد الردود 0
بواسطة:
كاره الاخوان
لا والف لا للمصالحة مع الاخوان ينطبق عليهم قول اذا عاهد غدر
ااا
عدد الردود 0
بواسطة:
علي ابو احمد
تبقي مصيبه
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
بعد لما نعدمكم وننتقم منكم على ارهابكم وخيانتكم للبلد سنقبل منكم الاعتذار
المصالحة مع الخونة الارهابيين مرفوضة
عدد الردود 0
بواسطة:
ام شادى
المصالحه
عدد الردود 0
بواسطة:
راضــــــــــــــــــــــــــــى
هذا لعب عيال واللى يتبعهم يكون مجرم وخائن للوطن وللشهداء من الشرطه والجيش والشعب
لاتصالح مع الخونة والقتلة والماسونييــــن الأخوان
عدد الردود 0
بواسطة:
محب لوطنى مصر
لا سلام ولا أمان مع هؤلاء الإرهابيين